The smart Trick of الصدمة الثقافية That Nobody is Discussing



تحدى نفسك: حدد لنفسك هدفاً يومياً يتمثل بالتفاعل مع شخص واحد جديد -على الأقل- من السكان المحليين. سواءً أكانَ ذلك الشخص عامل متجرٍ أم نادل.

الوعي الثقافي ضروري إذا كنت تخطط للعمل في الخارج أو السفر أو التفاعل مع أشخاص من بلدان أخرى. إدراك المعايير الثقافية قد يغير النظرة تجاهك من شخص غير مهذب إلى شخص يحترم الثقافات الأخرى.

إنَّها صدمة التَّواجد في بيئة جديدة مع أشخاصٍ جددٍ يعيشون وفقاً لأسلوب حياةٍ مختلف. كما تشمل الرهبة الأولية التي تحدث حين الابتعاد عن الأشخاص المهمين في حياتك؛ مثل الأهل والأصدقاء وزملاء الدراسة.

لقد سالَ حبرٌ كثيرٌ في دراسة أسباب وآثار الصدمة الثقافية، لذا باتت مراحلها معروفة.

المرحلة الأولية: التعرف على ثقافة البلد المضيف والإعداد للرحلة وتوديع الأهل والأصدقاء.

يرغب معظم الناس في أن يعيشوا حياتهم اليومية واثقين من أن سلوكياتهم لن يتم تحديها أو تعطيلها. ولكن حتى الفعل الذي يبدو بسيطًا مثل الانتقال إلى العمل يدل على قدر كبير من الملاءمة الثقافية.

لا يجب أن يؤدي الفخر بثقافة المرء إلى فرض قيمه على الآخرين. ولا ينبغي أن يمنع تقدير ثقافة أخرى الأفراد من دراستها بعين ناقدة.

النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.

إن كنت من هواة السفر، اللغات و الثقافات الأجنبية فسوف تستمتع بنشرتنا الشهرية- لا تنسى انه يمكنك إلغاء المشاركة متى تشاء!

تمالك نفسك: ما ستشعر به هو أمر طبيعي يمر فيه معظم الناس من حينٍ إلى آخر.

يُظهِر فهم مراحل الصدمة الثقافية في أثناء السفر أنَّ التكيف مع بيئة ثقافية جديدة ليس مسألة بسيطة؛ بل إنَّ  التي يجلبها الاندماج في ثقافة جديدة تتطلب صبراً وتفهماً عميقاً للعوامل المحيطة بالتفاعل اضغط هنا الثقافي؛ وذلك من خلال التقبل والتعلم المستمر لثقافات البلد المضيف.

يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن

تعد هذه المرحلة الأخيرة وتُعرَف بمرحلة القبول؛ أي إدراك أنَّ هذه هي الحياة في الخارج، وعلى الرغم من أنَّك قد لا تفهم كل شيء، أو حتى تحب كل شيء، لكن عند تقبُّل هذه الأمور ستكون قد وصلت إلى مرحلة من الوعي والنضج، فسوف تشعر بأنَّ هذه الأمور ليست غريبة، وقد تجد نفسك تتبنى بعض العادات والأذواق الجديدة.

.... في الوطن الجديد الحديد.... ساحرص على فتح النافذة و النوم على أصوات الشارع كما كانت عادتي دائما) ....( في موطني اعتدت على الذهاب إلى التسوق دون قائمة محددة و كثيرا ما انسى شراء بعض الاشياء و اعود مجددا لاقتنائها ....في الوطن الجديد ايضا سأذهب للتسوق دون قائمة محددة و سانسى اشياء عديدة و اعود لشراءها، كما كانت عادتي) ....... ( في موطني و في بيت اهلي اعتدت على البكاء بصمت عندما أحزن لخوفي ان تسمعني والدتي ....في الموطن الجديد ايضا ، سابكي بصمت عندما أحزن حتى و لو كنت اعيش بمفردي )

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *